عبدالقادر عقيل الوديع و«اثنا عشر ذئباً».
حين تُقدِّم بورتريهاً لنص ما، فأنت بذلك تقدِّم في الوقت نفسه «بورتريهاً» لصاحبه. لا يُمكنك الفصل بين الاثنين؛ لكن التركيز الذي ابتغته هذه المساحة منذ العمودين السابقين اللذين تناولا الشاعرتين البحرينيتين حمدة خميس وفوزية السندي، ينصبُّ على النص بالدرجة الأولى، من حيث لغت..